responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سيوف الله الأجلة و عذاب الله المجدي المؤلف : القادري الحبيبي، محمد عاشق الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 61
من عنده فلقي عثمن بن حتيف فقال له جزاك الله خيرا، ما كان ينظر في حاجتي ولا يلتفت الي حتى كلمته في فقال عثمن بن حنيف والله ما كلمته ولكن شهدت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأتاه رجل ضرير البصر فشكى اليه ذهاب بصره فقال له النبي صلى الله عليه وسلم او تصبر فقال يارسول الله انه ليس لي قائد وقد شق علي فقال له النبي صلى الله عليه وسلم ائت الميضاة فتوضأ ثم صل ركعتين ثم ادع بهذه الدعوات فقال عثمن بن حنيف فوالله ماتفرقنا وطال بنا الحديث حتى دخل علينا الرجل كانه لم يكن به ضر قط قال الطبراني بعد ذكر طرقه والحديث صحيح.

رواه البيهقي (م458 هـ) في دلائل النبوة.

نقله المنذري (م656 هـ) في الترغيب والترهيب ج1، ص201.

نقله الحافظ نور الدين الهيتي (م802 هـ) في مجمع الزوائد ج2، ص329.

نقله الامام تقي الدين السبكي (م256 هـ) في شفاء السقام، ص162.

نقله ابن تيمية (م228 هـ) في كتابه التوسل والوسيلة، ذكره محمد بن عبدالرحمن في تحفة الاحوذي، ج4، ص182.

نقله جلال الدين السيوطي (م911 هـ) في الجامع الصغير والكبير والخصائص الكبرى، ج2، ص201.

نقله الشوكاني (م1250 هـ) في تحفة الذاكرين، ص162 والدر النضيد ذكره محمد بن عبدالرحمن في تحفة الاحوذي، ج4، ص182.

وروى ابن ابي شيبة في مصنفه باسناد صحيح من رواية ابي السمان عن مالك الدار وكان

اسم الکتاب : سيوف الله الأجلة و عذاب الله المجدي المؤلف : القادري الحبيبي، محمد عاشق الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 61
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست