responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سيوف الله الأجلة و عذاب الله المجدي المؤلف : القادري الحبيبي، محمد عاشق الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 59
الله عليه وسلم لما اقترف آدم الخطيئة قال يارب اسألك بحق محمد لما غفرت لي فقال الله يا آدم وكيف عرفت محمدا ولم اخلقه؟ قال يا رب لانك لما خلقتني بيدك ونفخت فيّ من روحك رفعت رأسي فرأيت علي قوائم العرش مكتوبا لا اله الا الله محمد رسول الله فعلمت انك لم تضف الى اسمك الا احب الخلق اليك فقال الله صدقت يا ادم انه لأحب الخلق الي ادعني بحقه فقد غفرت له ولو لا محمد ما خلقت، هذا حديث صحيح الاسناد.

رواه الطبراني (م360 هـ) في المعجم الصغير، ص202.

رواه ابن عساكر (م521 هـ) في التاريخ، ج2، ص 352.

نقله الحافظ الذهبي (م248 هـ) في التلخيص من المستدرك ج2، ص615.

نقله احمد بن محمد القسطلاني (م923 هـ) في المواهب اللدنية المقصد الاول وفصل زيارة قبره عليه السلام.

نقله محمد بن عبدالباقي الزرقاني (م1122 هـ) في شرح المواهب، ج8، 361، ج1، ص24.

التوسل بالنبي صلى الله عليه وسلم في حياته

لما روى الترمذي وابن ماجة والبخاري والحاكم واحمد عن عثمن بن حنيف رضي الله عنه ان رجلا ضرير البصر جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال ادع الله ان يعافيني قال ان شئت دعوت وان شئت صبرت فهو خير لك قال ادعه قال فامره ان يتوضأ

اسم الکتاب : سيوف الله الأجلة و عذاب الله المجدي المؤلف : القادري الحبيبي، محمد عاشق الرحمن    الجزء : 1  صفحة : 59
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست