responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رسالة طرق حديث «من كنت مولاه فعلي مولاه» المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 90

طاعتي ، وطاعتي طاعة الله ، وعصيانه عصياني ، وعصياني عصيان الله ، وهو مولى من كنت مولاه ، وهو حجّة الله على خلقه.

عمران بن حصين

صح عنه

١٠٤ ـ أحمد في مسنده : نا عفان وعبد الرزّاق قالا ، ثنا جعفر بن سليمان ، عن يزيد الرشك ، عن مطرف بن عبد الله / ، عن عمران بن حصين قال : بعث رسول الله صلّى الله عليه وسلّم جيشا واستعمل عليهم عليّا ، فمضى في السرية فأصاب جارية فأنكروا عليه! قال : فأخبروا رسول الله صلّى الله عليه وسلّم فقال : ما تريدون من عليّ ، إنّ عليّا منّي وانا منه وهو وليّ كل مؤمن بعدي.

أخرجه النسائي والترمذي وحسّنه ، والحاكم في المستدرك ، وقال : هذا على شرط مسلم ، وصدق الحاكم.


١٠٤ ـ ابن كثير ٧ / ٣٤٤ عن أحمد بلفظ أطول ثم قال : وقد رواه الترمذي والنسائي ، عن قتيبة ، عن جعفر بن سليمان وسياق الترمذي مطول ... ورواه أبو يعلى الموصلي ، عن عبيد الله بن عمر القواريري والحسن بن عمر بن شقيق الحرمي والمعلى بن مهدي كلّهم ، عن جعفر بن سليمان به.

اسم الکتاب : رسالة طرق حديث «من كنت مولاه فعلي مولاه» المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 90
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست