responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رسالة طرق حديث «من كنت مولاه فعلي مولاه» المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 7

مقدمة المحقق

قال المحقق الطباطبائي 1 في كتابه الغدير في التراث الإسلامي ص ١١٥ :

طرق حديث من كنت مولاه

للذهبي ، شمس الدين أبي عبد الله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الشافعي الدمشقي ( ٦٧٣ ـ ٧٤٨ ه‌ ).

ذكره هو في تذكرة الحفّاظ ـ في ترجمة الحاكم النيسابوري ـ ص ١٠٤٣ قال : « وأمّا حديث الطير فله طرق كثيرة جدّا ، قد أفردتها بمصنّف ومجموعها هو يوجب أن يكون الحديث له أصل ، وأما حديث من كنت مولاه ، فله طرق جيّدة ، وقد أفردت ذلك أيضا ».

وقال أيضا في سير أعلام النبلاء ١٧ / ١٦٩ : « وقد جمعت طرق حديث الطير في جزء ، وطرق حديث من كنت مولاه ، وهو أصحّ منهما ما أخرجه مسلم عن عليّ قال : إنّه لعهد النبيّ الامّيّ إليّ أنّه لا يحبّك الاّ مؤمن ولا يبغضك إلاّ منافق ».

وقد ترجم للذهبى صديقنا الدكتور بشّار عواد معروف البغدادي ترجمة حافلة في ١٤٠ صفحة ، طبعت في مقدمة سير أعلام النبلاء ، وذكر له في الصفحة ٧٥ هذا الكتاب برقم ٤ من قائمة مؤلفاته ، كما ذكر له برقم ٥ « الكلام على حديث الطير » وذكر له برقم ١١٥ كتابه « فتح المطالب في فضائل علي بن أبي طالب 7 » ذكره هو في تذكرة الحفّاظ ١ / ١٠ في ترجمة أمير المؤمنين 7 قال :

اسم الکتاب : رسالة طرق حديث «من كنت مولاه فعلي مولاه» المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 7
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست