responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : رسالة طرق حديث «من كنت مولاه فعلي مولاه» المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 64

حمد الله وأثنى عليه ، ثم أخذ بيد عليّ فقال : من كنت مولاه فعليّ مولاه ، الحديث.

هذا إسناد مظلم غير صحيح.

زيد

بن أرقم ثابت عنه

٦٥ ـ أبو عوانة ، عن الأعمش ، ثنا حبيب بن أبي ثابت ، عن أبي الطفيل ، عن زيد بن أرقم قال : لمّا رجع رسول الله صلّى الله عليه وسلّم من حجّة الوداع ، ونزل غدير خمّ ، أمر بدوحات فقممن ، ثم قال :

كأنّي دعيت فأجبت ، إنّي قد تركت فيكم الثقلين : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، فانظروا كيف تخلفوني فيهما ، فإنّهما لن يفترقا حتّى يردا عليّ الحوض.

ثم قال : إنّ الله مولاي وأنا وليّ كلّ مؤمن ، ثم أخذ بيد عليّ فقال : من كنت مولاه فهذا وليه ، اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه.

فقلت لزيد بن أرقم : سمعته من رسول الله؟! فقال : ما كان في الدوحات أحد الاّ رآه بعينيه وسمعه باذنيه.

هذا إسناد قوي ، أخرجه س *.


الحسين 7 ، والحديث حديث الحسين 7 رواه الباقر عن أبيه عليّ زين العابدين عن أبيه الحسين :.

[*] س اي النسائي ، أخرجه في سننه ، قال ابن كثير ٥ / ٢٠٩ : وقد روى النسائي في سننه ، عن محمّد بن المثنّى ، عن يحيى بن حمّاد ، عن أبي معاوية ، عن الأعمش ... وقال : قال

اسم الکتاب : رسالة طرق حديث «من كنت مولاه فعلي مولاه» المؤلف : الذهبي، شمس الدين    الجزء : 1  صفحة : 64
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست