responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الرحلة المدرسيّة والمدرسة السيّارة في نهج الهدى المؤلف : البلاغي، الشيخ محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 190
وأيضا في الثاني من الأعمال 65 (لأن داود يقول كنت أرى الرب أمامي في كل حين لأنه عن يميني لكي لا أتزعزع لذلك سر قلبي وتهلل لساني 26 حتى جسدي أيضا سيسكن على رجاء - عرفتني سبل الحياة ستملأني سرورا مع وجهك). والموجودة هو ما في المزمور الخامس عشر (8 جعلت الله أمامي دائما لأنه من يميني بلا تزعزع - 9 لكن فرح قلبي وابتهج كبدي وأيضا بشرى يسكن للاطمئنان - تعلمني سبيل الإحياء شبع سرور أمامك).

فانظر إلى الاختلاف الكثير. وأيضا (34 إن داود نفسه يقول: قال الرب لربي أجلس عن يميني) وقد مر صحيفة 73 إن هذا تحريف لما في المزامير. وفي السابع من الأعمال (33 فقال له الرب إخلع نعل رجليك لأن الموضع الذي واقف عليه أرض مقدسة 34 إني رأيت مشقة شعبي الذي في مصر وسمعت أنينهم ونزلت لأنقدهم فهلم الآن أرسلك إلى مصر).

والموجود في الفصل الثالث من سفر الخروج (5 وقال لا تقرب هنا اخلع نعليك من على رجليك لأن المقام الذي أنت واقف عليه مقدس هو - 7 وقال الله: رؤية رأيت عناء شعبي الذي بمصر وسمعت صرختهم من أمام مستعبديهم لأنه علمت وجعهم 8 ونزلت لخلاصهم من يد المصريين ولإصعادهم من هذه الأرض إلى أرض حسنة وواسعة إلى أرض تفيض لبنا وعسلا).

فانظر إلى الاختلاف الكثير. مع أنه لا يوجد في التوراة قوله (فهلم الآن أرسلك إلى مصر). وأيضا في الفصل السابع (42 كما هو مكتوب في كتاب الأنبياء هل قربتم لي ذبايح وقرابين أربعين سنة في البرية يا بيت إسرائيل بل حملتم خيمه مولوك.

أو (ملكومكم) وكوكب إلهكم رمفان. التماثيل التي صنعتموها لتسجدوا لها. فأنقلكم إلى ما وراء بابل) - والموجود هوما في الفصل الخامس من عاموس (25 الذبائح وقربانا هل قدمتم لي في البرية أربعين سنة يا بيت إسرائيل 26 وحملتم خيمة ملككم وكيوان أوثانكم كوكب آلهتكم الذي صنعتم لكم 27 وأجليكم من هنا لدمشق قال الله) - فانظر إلى الاختلاف والزيادة. وقل أين دمشق. وأين ما وراء بابل.

اسم الکتاب : الرحلة المدرسيّة والمدرسة السيّارة في نهج الهدى المؤلف : البلاغي، الشيخ محمد جواد    الجزء : 1  صفحة : 190
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست