responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الحقيقة الضائعة المؤلف : معتصم سيد أحمد    الجزء : 1  صفحة : 202
(ص) وأن من عارض وعاند فقد عارض الحق والصالح العام. ذكر الشريف جميع الشبهات التي قيلت والتي يمكن أن تقال حول الإمامة، وأبطلها بمنطق العقل والحجة الدامغة)[1].

وهذا الكتاب بمثابة رد على كتاب (المغني) لعبد الجبار المعتزلي.

2ـ كتب نهج الحق وكشف الصدق، للعلامة الحلي:

وقد تناول فيه مجموعة من المسائل تنحصر في مسائل:

1ـ الإدراك.

2ـ النظر.

3ـ صفات الله.

4ـ النبوة.

5ـ الإمامة.

6ـ المعاد.

7ـ أصول الفقه.

8ـ فيما يتعلق بالفقه.

ويظهر لقارئ هذا الكتاب أن مؤلفه، كان باحثاً علمياً غير متعصب لرأيه، ولا منحاز لعقيدة ابتداء، ولم يبحث عن الدليل لعقيدته، بل جعل رأيه وعقيدته تابعين للقرآن وخاضعين للدليل.

وقد قام الفضل بن روزبهان الأشعري بنقد هذا الكتاب وسماه إبطال الباطل وإهمال كشف العاطل ولكنه لم يستخدم أسلوب العلامة الحلي بل كان كثير التعرض والسب، ولكنه في الجملة كتاب يعتمد ـ نسبياً ـ الحجة والمناقشة العلمية. ولذلك دفع كثيراً من علماء الشيعة للرد على وتبيين مواضع الشبهة.

3ـ إحقاق الحق ـ للسيد نور الله الحسيني التستري

كتاب صخم، ألفه صاحبه في الرد على الروزبهان في كتابه ـ إبطال الباطل ـ، وقد علق على هذا الكتاب أي ـ إحقاق الحق ـ آية الله شهاب الدين المرعشي النجفي، فبلغ عدد مجلداته خمسة وعشرين مجلداً من الحجم


[1] الشافي ص19 ، من كلام المحقق.

اسم الکتاب : الحقيقة الضائعة المؤلف : معتصم سيد أحمد    الجزء : 1  صفحة : 202
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست