responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التعجب من أغلاط العامة في مسألة الإمامة المؤلف : الكراجكي، أبو الفتح    الجزء : 1  صفحة : 98

و «هو الصدّيق الأكبر»[1].

، و قوله لفاطمة عليها السّلام: «زوجك أقدم امّتي إسلاما»[2].

و قول أمير المؤمنين عليه السّلام بين الملأ: «اللّهمّ إنّي لا أعرف أحدا من هذه الأمّة عبدك قبلي غير نبيّها»[3].

، و كان يقول على المنبر مفتخرا: «أنا الصدّيق الأكبر، لا يقولها بعدي إلّا مفتر»[4].

، و قال عليه السّلام: «أسلمت قبل أن يسلم أبو بكر، و صدّقت قبل أن يصدّق»[5].

، و قوله أيضا مفتخرا:

سبقتكم إلى الإسلام طرّا

غلاما ما بلغت أوان حلمي‌[6].

و المرويّ المشتهر أنّ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله بعث يوم الاثنين و أجابه أمير المؤمنين يوم الثلاثاء[7].

و جاء عن ابن عبّاس في قول اللّه عزّ و جل: وَ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَ رُسُلِهِ أُولئِكَ هُمُ الصِّدِّيقُونَ‌[8] إنّما انزلت في عليّ‌[9].


[1] أمالي الطوسي: 250، ح 444. اليقين: 194 و 200، باب 215. كشف الغمّة: 1/ 86. بحار الأنوار: 38/ 210، ح 9.

[2] مسند أحمد بن حنبل: 5/ 662، ح 19796. كشف الغمّة: 1/ 116 و 150. بحار الأنوار:

40/ 178.

[3] فضائل الصحابة: 2/ 681، ح 1164. مسند أحمد بن حنبل: 1/ 160، ح 778. مسند أبي يعلى: 1/ 348، ح 447. الفصول المختارة: 261، بحار الأنوار: 38/ 203 و 241.

[4] سنن ابن ماجة: 1/ 44، ح 120. تاريخ الطبري: 2/ 310. بحار الأنوار 38/ 204.

[5] إرشاد المفيد: 1/ 31. الفصول المختارة: 261. بحار الأنوار: 38/ 226، ح 32 و ص 268.

[6] الفصول المختارة: 280. روضة الواعظين: 87. بحار الأنوار: 38/ 238 و 269 و 286.

[7] الجامع الصحيح للترمذي: 5/ 598، ح 3728. تاريخ الطبري: 2/ 310. مسند أبي يعلى:

1/ 348، ح 446، بحار الأنوار: 38/ 203.

[8] سورة الحديد: 19.

[9] اليقين: 152. بحار الأنوار: 38/ 213، ح 16.

اسم الکتاب : التعجب من أغلاط العامة في مسألة الإمامة المؤلف : الكراجكي، أبو الفتح    الجزء : 1  صفحة : 98
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست