responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبرّك بالصالحين والأخيار والمشاهد المقدسة المؤلف : البيّاتي، صباح    الجزء : 1  صفحة : 82
إلينا من ثياب الكعبة، هل يصلح لنا أن نلبس منها شيئاً؟ قال: يصلح للصبيان والمصاحف والمخدّة، يبتغي بذلك البركة إن شاء الله تعالى[1].

2 ـ عن مروان بن عبدالملك، قال: سألت أبا الحسن(عليه السلام)عن رجل اشترى من كسوة الكعبة شيئاً فاقتضى ببعضه حاجته، وبقي بعضه في يده، هل يصلح بيعه؟ قال: يبيع ما أراد، ويهب ما لم يرد، ويستنفع به ويطلب بركته..[2].

التبرّك بسؤر المؤمن وفضل وضوئه

1 ـ عن محمد بن اسماعيل رفعه، قال: مَن شرب سؤر المؤمن تبركاً به، خلق الله بينهما ملكاً يستغفر لهما حتى تقوم الساعة[3].

2 ـ عن عبدالله بن سنان، قال: قال أبو عبدالله(عليه السلام): في سؤر المؤمن شفاء من سبعين داء[4].

3 ـ عن علي(عليه السلام) ـ في حديث الأربعمائة ـ، قال: سؤر المؤمن شفاء[5].


[1] الكافي، الفروع: 1/228، التهذيب: 1/575، من لا يحضره الفقيه: 1/91، الوسائل: 9/359 باب حكم الانتفاع بكسوة الكعبة.

[2] الوسائل: 9/360.

[3] الوسائل: 17/208 ح2، ثواب الأعمال: 83.

[4] المصدر السابق.

[5] الوسائل: 17/208، الخصال: 2/157.

اسم الکتاب : التبرّك بالصالحين والأخيار والمشاهد المقدسة المؤلف : البيّاتي، صباح    الجزء : 1  صفحة : 82
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست