responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية المؤلف : ابن طاووس، السيد أحمد    الجزء : 1  صفحة : 63

ومن الجمع بين الصحاح الستة لرزين العبدري من سنن أبي داود عن أبي سعيد الخدري 2 إنا كنا لنعرف المنافقين ببغضهم علي بن أبي طالب صلوات الله عليه [١].


وذكره أيضا في فضائله : ٢ / ٥٦٣ حديث ٩٤٨.

ومن الجمع بين الصحيحين للحميدي ، الحديث التاسع من مسند أمير المؤمنين علي بن ابي طالب ـ 7 ـ من افراد مسلم ( على ما في عمدة ابن البطريق : ٢١٨ ) قال : عن زر بن حبيش ، قال : قال علي ـ 7 ـ والذي فلق الحبة وبرئ النسمة انه لعهد النبي الامّي 6 ـ اليّ لا يحبني الا مؤمن ولا يبغضني الا منافق.

وأورده ايضا أبو داود في صحيحه على ما في عمدة ابن البطريق : ٢١٨.

وذكر الهيثمي في مجمعه : ٩ / ١٣٣ قال :

وعن ابن عباس قال : نظر رسول الله صلى الله عليه [ وآله ] وسلم الى علي ـ 7 ـ فقال : لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق ، من احبك فقد احبني ، ومن ابغضك فقد ابغضني ، وحبيبي حبيب الله ، وبغيضي بغيض الله ، ويل لمن ابغضك بعدي. ثم قال : رواه الطبراني في الأوسط.

وذكر أيضا في : ٩ / ١٣٣ فقال :

وعن عمران بن الحصين ، ان رسول الله ـ صلى الله عليه [ وآله ] وسلم ـ قال لعلي ـ 7 ـ :

لا يحبك الا مؤمن ولا يبغضك الا منافق ، قال : رواه الطبراني في الأوسط.

[١] نقله عن الصحاح الستة ابن البطريق في عمدته : ٢١٨ والبحراني في غاية المرام : ٦١٠.

وذكر احمد بن حنبل في فضائله : ٢ / ٥٧٩ فقال :

حدثنا عبد الله بن احمد بن حنبل ، قال : حدثني ابي ، قال : حدثنا اسود بن عامر ، قال : حدثنا اسرائيل ، عن الأعمش ، عن ابي صالح ، عن أبي سعيد الخدري قال : انما كنا نعرف منافقيني الانصار ببغضهم عليا 7.

وفي : ٢ / ٦٣٩ من فضائله وبسنده عن جابر بن عبد الله ، قال :

ما كنا نعرف منافقينا معشر الانصار الا ببغضهم عليا 7.

وذكره الترمذي في صحيحه : ٢ / ٢٩٩.

بسنده عن ابي سعيد الخدري ، قال : انا كنا لنعرف المنافقين ـ نحن معشر الانصار ـ ببغضهم علي

اسم الکتاب : بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية المؤلف : ابن طاووس، السيد أحمد    الجزء : 1  صفحة : 63
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست