responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الإفصاح في إمامة أمير المؤمنين(ع) المؤلف : الشيخ المفيد    الجزء : 1  صفحة : 257

لتتبعنّ سنن من كان قبلكم ، شبرا بشبر ، وذراعا بذراع ، حتّى لو دخلوا في جحر ضبّ لا تبعتموهم.  ٥٠

لتنتهنّ يا معشر قريش ، أو ليبعثنّ اللّه عليكم رجلا يضربكم على تأويل القرآن ، كما ضربتكم على تنزيله.      ١٣٥

لن تنقضي الأيّام والليالي حتّى يبعث اللّه رجلا من أهل بيتي ، يواطئ اسمه اسمي ، يملأها قسطا وعدلا ، كما ملئت ظلما وجورا.......................................................................... ١٠٢

ما أبدلني اللّه خيرا منها ـ أي خديجة ـ صدّقتني إذ كذّبني الناس ، وواستني بما لها إذ حرمني الناس ، ورزقني اللّه الولد منها ، ولم يرزقني من غيرها................................................................. ٢١٦

ما أحد من الناس أعظم نفعا علينا حقّا في صحبته وماله من أبي بكر بن أبي قحافة. ٢٠٨

ما بال أقوام يقولون : إنّ رحم رسول اللّه لا تنفع يوم القيامة؟! بلى واللّه ، إنّ رحمي لموصولة في الدنيا والآخرة ، وإنّي أيّها الناس فرطكم على الحوض ، فإذا جئتم قال الرجل منكم : يا رسول اللّه ، أنا فلان بن فلان؛ وقال الآخر : أنا فلان بن فلان؛ فأقول : أمّا النسب فقد عرفته ، ولكنكم أحدثتم بعدي ، فارتددتم القهقرى.................. ٥١

ما كان اللّه ليجمع أمّتي على ضلال........................................... ٤٧

ما نفعنا مال كمال أبي بكر................................................. ٢٠٨

من آذى عليّا فقد آذاني ، ومن آذاني فقد آذى اللّه تعالى........................ ١٢٨

من ضحك فليعد وضوءه والصلاة............................................. ٦٠

من كنت مولاه فعلي مولاه................................................... ٣٣

من مات وهو لا يعرف إمام زمانة ، مات ميتة جاهلية........................... ٢٨

واللّه ، ما قوتل أهل هذه الآية حتّى اليوم..................................... ١٢٥

ويحبّه اللّه ورسوله (حديث الراية)............................................. ٨٧

اسم الکتاب : الإفصاح في إمامة أمير المؤمنين(ع) المؤلف : الشيخ المفيد    الجزء : 1  صفحة : 257
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست