responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : أسباب النزول في ضوء روايات أهل البيت (ع) المؤلف : الرفيعي، مجيب جواد جعفر    الجزء : 1  صفحة : 240
علي (عليه السلام) الى ما أمره (به) رسول الله (صلى الله عليه وآله)، فسار اليهم فلما كان عند وجه الصبح أغار عليهم، فأنزل الله على نبيه (صلى الله عليه وآله) (والعاديات ضبحاً) الى آخرها "[1].


سورة القارعة


(357) قوله تعالى: {فأما من ثقلت موازينه * فهو في عيشة راضية * وأما من خفت موازينه * فأمُّه هاوية}[2].

422 ـ محمد بن العباس، قال: حدثنا الحسن بن علي بن زكريا بن عاصم الميني، عن الهيثم بن عبد الرحمن، قال: حدثنا أبو الحسن علي بن موسى بن جعفر، عن أبيه، عن جده (صلوات الله عليهم)، في قول الله عز وجل: (فأما من ثقلت موازينه * فهو في عيشة راضية)، قال: " نزلت في علي بن أبي طالب (عليه السلام) " (وأما من خفت موازينه * فأُمُّه هاوية)، قال: " نزلت في ثلاثة " يعني الثلاثة[3].


[1] الامالي، الشيخ الطوسي، ج2، ص21.

[2] القارعة، الآية: 6-9.

[3] تأويل الآيات، ج2، ص849، ح1.

اسم الکتاب : أسباب النزول في ضوء روايات أهل البيت (ع) المؤلف : الرفيعي، مجيب جواد جعفر    الجزء : 1  صفحة : 240
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست