37 ـ علي جلال الحسيني المصري (ت: 1351 هـ):
قال: «جمع من الفقه والدين والنسك والحلم والصبر، مالا مزيد عليه...»[2].
38 ـ الدكتور زكي مبارك (ت: 1371 هـ):
قال في «شرح زهر الآداب»: «كان موسى بن جعفر سيداً من سادات بني هاشم وإماماً مقدّماً في العلم والدين»[3].
39 ـ السيد علي فكري (ت: 1372 هـ):
قال في «أحسن القصص»: «قال بعض أهل العلم: الكاظم هو الإمام الكبير القدر، الأوحد، الحجة، الحبر، جمع من الفقه والدين بما لا مزيد عليه...»[4].
40 ـ خير الدين الزركلي (ت: 1396 هـ):
قال في كتابه «الأعلام»: «كان من سادات بني هاشم، ومن أعبد أهل زمانه، وأحد كبار العلماء الأجواد»[5].
41 ـ محمود بن وهيب القراغولي الحنفي:
قال في «جوهرة الكلام»: «هو الوارث لأبيه رضي الله عنهما علماً ومعرفة وكمالاً وفضلاً سمّي بـ (الكاظم) لكظمه الغيظ، وكثرة تجاوزه وحلمه. وكان
(1) جامع كرامات الأولياء: 2/ 495. دار الفكر، 1992م.
(2) أئمتنا لمحمد علي دخيل: 2/ 69 عن «الحسين»: 2/ 207.
(3) أئمتنا لمحمد علي دخيل: 69 عن «شرح زهر الآداب»: 1/ 132.
(4) حياة الإمام موسى بن جعفر: 1/168 عن «أحسن القصص»: 4/293.
(5) الأعلام: 7/321، دار العلم للملايين.