responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع المؤلف : المقريزي، تقي الدين    الجزء : 0  صفحة : 36

المؤلف، أو أجزاء تصوير المخطوطة، كما بيناه عند كلامنا عن [عدد أجزاء الكتاب‌].

عدد أجزاء الكتاب:

يقول (حاجي خليفة) في (كشف الظنون) ج 1 ص 166 عن كتاب إمتاع الأسماع «و هو كتاب نفيس في ست مجلدات حدث به في مكة»، و ذلك ما نقله الناسخ علي صفحة العنوان من النسخة (خ).

و قد لاحظنا من خلال الجزء المطبوع أن الصفحة من المخطوطة يتم طبعها في ثلاث صفحات من القطع الكبير، فلو قمنا بطبع الكتاب في ست مجلدات فإن المجلد الواحد قد يتجاوز الألف صفحة، و هذا أمر غير مقبول عمليا.

اسم الكتاب و المؤلف:

ظهر كتاب إمتاع الأسماع في كثير من كتب التصانيف و المؤلفات بأكثر من اسم، فضلا عن أن النسخة الخطية (ج) قد أثارت إشكالا علي صفحة العنوان منها حيث يقول ناسخها: «هذا كتاب إمتاع الأسماع للشيخ تقي الدين المقريزي» و يقول في زاوية أخرى من الصفحة ذاتها: «نقل العلقميّ أن كتاب الإمتاع لأبي حيان التوحيدي»، و بخط آخر «و نقل الدميري أيضا أن الإمتاع لأبي حيان»، و في موضع آخر من ذات الصفحة: «لكن نقل الشمس الشامي في (سيرته) أن (الإمتاع) للمقريزي».

و دفعا لهذا الإشكال فإننا نذكر ما أورده صاحب كشف الظنون بصفحة 166، 167 عن المؤلفات المشابهة أو المقاربة في الاسم لكتاب الإمتاع للمقريزي، و هي:

1- (إمتاع الأسماع و الأبصار)- لأبي العباس أحمد بن محمد الخطيب القسطلاني الشافعيّ المتوفى سنة 923 ه.

2- (إمتاع الأسماع فيما للنّبيّ (صلى اللَّه عليه و سلم) من الحفدة و المتاع)- للشيخ تقي الدين أحمد بن علي المقريزي المؤرخ المتوفى سنة 845 ه، «و هو كتاب نفيس في ستة مجلدات حدث به في مكة».

اسم الکتاب : إمتاع الأسماع بما للنبي من الأحوال و الأموال و الحفدة و المتاع المؤلف : المقريزي، تقي الدين    الجزء : 0  صفحة : 36
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست