responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 72
وفى موضع آخر الصلح. «كَافَّةً» (208) : جميعا يقال: إنه لحسن السّلم.
«وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ» (212) : أي أفضل منهم.
«بِغَيْرِ حِسابٍ» (212) بغير محاسبة.
«أُمَّةً واحِدَةً» (213) أي ملّة واحدة.
«أَمْ حَسِبْتُمْ [أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ] » (214) أي أحسبتم «أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ» .
«خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ» (214) أي مضوا.
«وَزُلْزِلُوا» (214) أي خوّفوا.
«يَسْئَلُونَكَ عَنِ الشَّهْرِ الْحَرامِ قِتالٍ فِيهِ» (217) مجرور بالجوار [1] لما كان بعده «فِيهِ» كناية للشهر الحرام، وقال الأعشى:
لقد كان فى حول ثواء ثويته ... تقضّى لبانات ويسأم سائم «2»

[1] «مجرور بالجوار» : قال القرطبي (3/ 44) : وقال أبو عبيدة: هو محفوض على الجوار، قال النحاس: لا يجوز أن يعرب الشيء على الجوار فى كتاب الله، ولا فى شىء من الكلام وإنما الجوار غلط ... إلخ، وانظر الخزانة 2/ 324، 328.
(2) ديوانه ص 56 والكتاب 1/ 376- والكامل للمبرد 394، والشنتمرى 1/ 423، وابن يعيش 1/ 386، وشواهد المغني 297. - ثواء: الثواء:
الإقامة، بالجر، قال ثعلب: وأبو عبيدة يخفضه. والنصب أجود ومن روى «تقضى لبانات» فإنه ينبغى أن يرفع «ثواء» (شرح الديوان) .
اسم الکتاب : مجاز القران المؤلف : أبو عبيدة معمر بن المثنى    الجزء : 1  صفحة : 72
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست