responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : ما دل عليه القران المؤلف : الألوسي، جمال الدین    الجزء : 1  صفحة : 137
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة الْجِنّ {وَأَنا لمسنا السَّمَاء فَوَجَدْنَاهَا ملئت حرسا شَدِيدا وشهبا وَأَنا كُنَّا نقعد مِنْهَا مقاعد للسمع فَمن يستمع الْآن يجد لَهُ شهابا رصدا وَأَنا لَا نَدْرِي أشر أُرِيد بِمن فِي الأَرْض أم أَرَادَ بهم رَبهم رشدا} 10
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة المزمل {فَكيف تَتَّقُون إِن كَفرْتُمْ يَوْمًا يَجْعَل الْولدَان شيبا السَّمَاء منفطر بِهِ كَانَ وعده مَفْعُولا} 18
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة الْقِيَامَة {يسْأَل أَيَّانَ يَوْم الْقِيَامَة} 6 فَإِذا برق الْبَصَر 7 وَخسف الْقَمَر 8 وَجمع الشَّمْس وَالْقَمَر 9 يَقُول الْإِنْسَان يَوْمئِذٍ أَيْن المفر 10 كلا لَا وزر 11 {إِلَى رَبك يَوْمئِذٍ المستقر} 12
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة المرسلات {فَإِذا النُّجُوم طمست وَإِذا السَّمَاء فرجت وَإِذا الْجبَال نسفت وَإِذا الرُّسُل أقتت لأي يَوْم أجلت ليَوْم الْفَصْل} 13
وَمِنْهَا قَوْله تَعَالَى فِي سُورَة النبأ أَي عَم {ألم نجْعَل الأَرْض مهادا وَالْجِبَال أوتادا وخلقناكم أَزْوَاجًا وَجَعَلنَا نومكم سباتا وَجَعَلنَا اللَّيْل لباسا وَجَعَلنَا النَّهَار معاشا وبنينا فَوْقكُم سبعا شدادا وَجَعَلنَا سِرَاجًا وهاجا وأنزلنا من المعصرات مَاء ثجاجا لنخرج بِهِ حبا ونباتا وجنات ألفافا} 16
اسم الکتاب : ما دل عليه القران المؤلف : الألوسي، جمال الدین    الجزء : 1  صفحة : 137
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست