responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : فضائل القران للمستغفري المؤلف : المُسْتَغْفِرِيُّ    الجزء : 1  صفحة : 167
باب ما يستحب للقارئ من الأدعية عند ذكر الجنة والتعوذ عند ذكر النار
65- أخبرنا أبو الفضل محمد بن الحسين القاضي، حَدَّثَنا حماد بن أحمد القاضي، حَدَّثَنا عبد الأعلى بن حماد، حَدَّثَنا وهب بن جرير حدثني أبي قال: سمعت يحيى بن أيوب عن الحارث بن يزيد الحضرمي عن زياد بن نعيم الحضرمي عن مسلم بن مخراق قال: قلت لعائشة: إن رجالا يقرأ أحدهم القرآن في ليلة مرتين أو ثلاثا فقالت: أولئك قرؤوا ولم يقرؤوا كنت أقوم مع النبي صلى الله عليه وسلم في ليلة التمام فيقرأ بالبقرة وآل عمران والنساء فلا يمر بآية استبشار إلا دعا ورغب، ولاَ يمر بآية فيها تخويف إلا دعا الله واستعاذ.

66- أخبرنا الخليل بن أحمد، أخْبَرَنا محمد، حَدَّثَنا الحسين، أخْبَرَنا عبد الله، أخْبَرَنا ابن لهيعة عن الحارث بن يزيد عن زياد بن نعيم الحضرمي عن مسلم بن مخراق قال: قلت لعائشة: إن أناسا يقرأ أحدهم القرآن في ليلة مرتين أو ثلاثا فقالت: أولئك قد قرؤوا ولم يقرؤوا كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقوم الليلة التامة فيقرأ بسورة البقرة وآل عمران ثم لا يمر بآية فيها استبشار إلا دعا الله ورغب، ولاَ يمر بآية فيها تخويف إلا دعا الله واستعاذ.

اسم الکتاب : فضائل القران للمستغفري المؤلف : المُسْتَغْفِرِيُّ    الجزء : 1  صفحة : 167
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست