responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : غريب القران المؤلف : السجستاني، ابن عزير    الجزء : 1  صفحة : 355
بِهِ الْحلق، فَلَا ينزل فِيهِ وَلَا يسوغ. غلبا: أَي غِلَاظ الْأَعْنَاق يَعْنِي النّخل. [قَالَ أَبُو مُحَمَّد: يُقَال: رجل أغلب وَامْرَأَة غلباء، إِذا كَانَا غليظي الْعُنُق، والجميع غلب، مثل أَحْمَر وحمراء وحمر فِي الْجَمِيع] . غثاء أحوى: فِيهِ قَولَانِ: أَحدهمَا وَالَّذِي أخرج المرعى أحوى، أَي أَخْضَر غضا يضْرب إِلَى السوَاد من شدَّة الخضرة والري، فَجعله بعد خضرته غثاء، أَي يَابسا. والغثاء مَا يبس من النبت، فَحَملته الأودية والمياه , وَالْقَوْل الآخر: فَجعله غثاء، أَي يَابسا أحوى، أَي أسود من قدمه واحتراقه، أَي فَكَذَلِك يميتكم بعد الْحَيَاة.
( [فصل] الْغَيْن الْمَكْسُورَة)
غشاوة: غطاء. غل: عَدَاوَة وشحناء. وَيُقَال: الغل / الْحَسَد.

اسم الکتاب : غريب القران المؤلف : السجستاني، ابن عزير    الجزء : 1  صفحة : 355
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست