responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حجج القران المؤلف : الرازي، ابن المختار    الجزء : 1  صفحة : 73
وَفِي النَّمْل {هَل تُجْزونَ إِلَّا مَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ} وَفِي يس {وَلَا تُجْزونَ إِلَّا مَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ} وَفِي سبأ {هَل يجزون إِلَّا مَا كَانُوا يعْملُونَ} وَفِي السَّجْدَة {نزلا بِمَا كَانُوا يعْملُونَ} وَفِي الاحقاف {أُولَئِكَ أَصْحَاب الْجنَّة خَالِدين فِيهَا جَزَاء بِمَا كَانُوا يعْملُونَ} وَفِي الْوَاقِعَة {وحور عين كأمثال اللُّؤْلُؤ الْمكنون جَزَاء بِمَا كَانُوا يعْملُونَ} وَفِي الصافات {لمثل هَذَا فليعمل الْعَامِلُونَ} وَفِي الرَّحْمَن {هَل جَزَاء الْإِحْسَان إِلَّا الْإِحْسَان} وَفِي طه {وَذَلِكَ جَزَاء من تزكّى} وَفِي الْفرْقَان {أم جنَّة الْخلد الَّتِي وعد المتقون كَانَت لَهُم جَزَاء ومصيرا} وَفِي الزمر {لَهُم مَا يشاؤون عِنْد رَبهم ذَلِك جَزَاء الْمُحْسِنِينَ} وَفِي النَّجْم {ليجزي الَّذين أساؤوا بِمَا عمِلُوا وَيجْزِي الَّذين أَحْسنُوا بِالْحُسْنَى} وَفِي الْإِنْسَان {إِن هَذَا كَانَ لكم جَزَاء وَكَانَ سعيكم مشكورا} - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْبَاب الثَّالِث وَالْعشْرُونَ فِي حجج من قَالَ الْجنَّة فضل وَعَطَاء - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -
وَذَلِكَ فِي سِتّ آيَات فِي الدُّخان {لَا يذوقون فِيهَا الْمَوْت إِلَّا الموتة الأولى ووقاهم عَذَاب الْجَحِيم فضلا من رَبك ذَلِك هُوَ الْفَوْز الْعَظِيم} وَفِي الْحَدِيد {وجنة عرضهَا كعرض السَّمَاء وَالْأَرْض أعدت للَّذين آمنُوا بِاللَّه وَرُسُله ذَلِك فضل الله يؤتيه من يَشَاء} وَفِي الْمَلَائِكَة {الَّذِي أحلنا دَار المقامة من فَضله} وَفِي الصافات {وَلَوْلَا نعْمَة رَبِّي لَكُنْت من المحضرين} وَفِي حمعسق {لَهُم مَا يشاؤون عِنْد رَبهم ذَلِك هُوَ الْفضل الْكَبِير} وَفِي النِّسَاء {فَأُولَئِك مَعَ الَّذين أنعم الله عَلَيْهِم من النَّبِيين} الى قَوْله {ذَلِك الْفضل من الله}

اسم الکتاب : حجج القران المؤلف : الرازي، ابن المختار    الجزء : 1  صفحة : 73
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست