responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : حاشيه مقدمه التفسير لابن قاسم المؤلف : عبد الرحمن بن قاسم    الجزء : 1  صفحة : 52
وَمِن خاصِّ القُرآنِ: «ما كان مخصصا لعموم السنة كـ {حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ} خص: «أُمِرتُ أَن أُقاتِلُ النَّاسَ، حتَّى يَقُولُوا لا إله إلا الله» [1] .

[1] وكذا قوله: {حَافِظُوا عَلَى الصَّلَوَاتِ وَالصَّلاةِ الْوُسْطَى} خص عموم نهيه - صلى الله عليه وسلم - عن الصلاة، في الأوقات المكروهة، بإخراج الفرائض وقوله: {وَمِنْ أَصْوَافِهَا وَأَوْبَارِهَا} الأية خص عموم قوله: «ما أبين من حي فهو كميتته» وقوله: {وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ} خص عموم: «لا تحل الصدقة لغني ولا لذي مرة سوي» وقوله: {فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي} خص عموم قوله: «إذا التقى المسلمان بسيفهما فالقاتل والمقتول في النار» .
اسم الکتاب : حاشيه مقدمه التفسير لابن قاسم المؤلف : عبد الرحمن بن قاسم    الجزء : 1  صفحة : 52
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست