responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 91
250 - {وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا}
«لما» حرف وجوب لوجوب، وجملة «قالوا» جواب الشرط، وجملة الشرط مستأنفة.

251 - {فَهَزَمُوهُمْ بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُدُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ}
الجار «بإذن الله» متعلق بحال من فاعل «هزموهم» . قوله «ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض» : الواو مستأنفة، و «لولا» حرف امتناع لوجوب، و «دفع» مبتدأ خبره محذوف تقديره موجود، و «الناس» مفعول للمصدر «دفع» ، و «بعضهم» بدل من «الناس» , والجار «ببعض» متعلق بالمصدر (دَفْع) . وجملة «ولكن الله ذو» معطوفة على جملة «لفسدت الأرض» لا محل لها. الجار «على العالمين» متعلق بالمصدر (فضل) .

اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 91
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست