responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 380
67 - {مَا كَانَ لِنَبِيٍّ أَنْ يَكُونَ لَهُ أَسْرَى حَتَّى يُثْخِنَ فِي الأَرْضِ تُرِيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَا}
المصدر «أن يكون» اسم كان، والجار «لنبي» متعلق بالخبر، وجملة «تريدون» مستأنفة لا محل لها.

68 - {لَوْلا كِتَابٌ مِنَ اللَّهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فِيمَا أَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ}
«لولا» حرف امتناع لوجود، و «كتاب» مبتدأ، خبره محذوف تقديره: موجود، والجار «من الله» متعلق بنعت لـ «كتاب» ، وجملة «سبق» نعت ثانٍ.

69 - {فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلالا طَيِّبًا}
الفاء في «فكلوا» عاطفة على مقدر، أي: أبحت لكم الغنائم فكلوا. وجملة «أبحت» المقدرة مستأنفة، والجار «مما» متعلق بـ «كلوا» ، «حلالا» مفعول به، وهو في الأصل صفة لموصوف محذوف، أي: كلوا طعامًا حلالا.

70 - {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فِي أَيْدِيكُمْ مِنَ الأَسْرَى إِنْ يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْرًا يُؤْتِكُمْ -[381]- خَيْرًا مِمَّا أُخِذَ مِنْكُمْ}
«النبي» عطف بيان، الجار «في أيديكم» متعلق بالصلة المقدرة، الجار «من الأسرى» متعلق بحال من الموصول، وجملة الشرط مقول القول في محل نصب. «خيرًا» الثانية مفعول ثان. الجار «ممَّا» متعلق بـ «خيرًا» .

اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 380
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست