responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 357
190 - {جَعَلا لَهُ شُرَكَاءَ فِيمَا آتَاهُمَا فَتَعَالَى اللَّهُ عَمَّا يُشْرِكُونَ}
الجار «له» متعلق بالمفعول الثاني المقدر. جملة «فتعالى الله» مستأنفة لا محل لها.

191 - {أَيُشْرِكُونَ مَا لا يَخْلُقُ شَيْئًا وَهُمْ يُخْلَقُونَ}
الموصول «ما» مفعول به، وجملة «وهم يخلقون» حالية في محل نصب.

192 - {وَلا يَسْتَطِيعُونَ لَهُمْ نَصْرًا وَلا أَنْفُسَهُمْ يَنْصُرُونَ}
الجار «لهم» متعلق بحال من «نصرا» . «أنفسهم» مفعول مقدم.

193 - {سَوَاءٌ عَلَيْكُمْ أَدَعَوْتُمُوهُمْ أَمْ أَنْتُمْ صَامِتُونَ}
«سواء» خبر مقدم، والجار «عليكم» متعلق بالمصدر «سواء» ، والفعل مع همزة التسوية في قوة المصدر مبتدأ مؤخر، «أم» حرف عطف، وجملة «وإن تدعوهم» معطوفة على جملة «ينصرون» ، وجملة «أدعوتموهم» مستأنفة، وجملة «أم أنتم صامتون» معطوفة على المستأنفة لا محل لها من قبيل عطف الاسمية على الفعلية؛ لأنها في معناها أي: أم صَمَتُّم.

194 - {إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ}
«أمثالكم» نعت، ولم يستفد من الإضافة تعريفا؛ لأنه مغرق في الإبهام، ولذا جاز نعت النكرة به، وجملة «فادعوهم» معطوفة على المستأنفة. وجملة «فليستجيبوا» معطوفة على جملة «فادعوهم» لا محل لها.

اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 357
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست