responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 298
139 - {وَقَالُوا مَا فِي بُطُونِ هَذِهِ الأَنْعَامِ خَالِصَةٌ لِذُكُورِنَا وَمُحَرَّمٌ عَلَى أَزْوَاجِنَا وَإِنْ يَكُنْ مَيْتَةً فَهُمْ فِيهِ شُرَكَاءُ سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌ}
«ما» موصول مبتدأ، و «خالصة» خبره، والجار «في بطون» متعلق بالصلة المقدرة، وقوله «ومحرم» : معطوف على «خالصة» ، وجملة «وإن يكن ميتة» معطوفة على جملة مقول القول، وجملة «سيجزيهم وصفهم» مستأنفة، وكذا جملة «إنه حكيم عليم» ، «وعليم» خبر ثانٍ.

140 - {قَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُوا أَوْلادَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُوا مَا رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِرَاءً عَلَى اللَّهِ قَدْ ضَلُّوا وَمَا كَانُوا مُهْتَدِينَ}
«سَفَهًا» مفعول لأجله، الجار «بغير» متعلق بحال من الواو في «قتلوا» ، و «افتراء» مفعول لأجله، وجملة «قد ضلُّوا» مستأنفة لا محل لها.

141 - {وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} -[299]-
قوله «وغير» : معطوف على «معروشات» ، «مختلفا» حال من «النخل» ، «أكله» فاعل بمختلف، «متشابها» حال من «الرُّمَّان» ، وقوله «إذا أثمر» : شرطية ظرفية متعلقة بمضمون الجواب المقدر أي: إذا أثمر فكلوا، وجملة «أثمر» مضاف إليه، وجملة الشرط «إذا أثمر فكلوا» مستأنفة، وجملة «إنه لا يحب» مستأنفة.

اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 298
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست