responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 28
75 - {أَفَتَطْمَعُونَ أَنْ يُؤْمِنُوا لَكُمْ وَقَدْ كَانَ فَرِيقٌ مِنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلامَ اللَّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِنْ بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ}
«أفتطمعون» : الفاء استئنافية، والهمزة في نية التأخير عن الفاء، وتَصَدَّرت الهمزة لأن لها الصدارة. المصدر المؤول «أن يؤمنوا» منصوب على نزع الخافض «في» . جملة «وقد كان فريق» حالية في محل نصب. و «ما» في «ما عقلوه» مصدرية، والمصدر المؤول مضاف إليه، وجملة «وهم يعلمون» حالية.

76 - {قَالُوا أَتُحَدِّثُونَهُمْ بِمَا فَتَحَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ لِيُحَاجُّوكُمْ بِهِ عِنْدَ رَبِّكُمْ أَفَلا تَعْقِلُونَ}
«أفلا تعقلون» : الهمزة للاستفهام، الفاء عاطفة، وجملة «تعقلون» معطوفة على جملة «تحدِّثونهم» في محل نصب.

77 - {أَوَلا يَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا يُسِرُّونَ وَمَا يُعْلِنُونَ}
قوله «أولا يعلمون» : الهمزة للاستفهام، والواو مستأنفة، و «لا» نافية، «يعلمون» مضارع مرفوع، والجملة مستأنفة. المصدر المؤول من «أنَّ» وما بعدها سدَّ مسدَّ مفعولي يعلم.

اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 28
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست