responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 173
30 - {وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَانًا وَظُلْمًا فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَارًا وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا}
«عدوانا» : مفعول لأجله منصوب. جملة «وكان ذلك على الله يسيرا» مستأنفة، والجار «على الله» متعلق بـ «يسيرا» .

28 - {وَخُلِقَ الإِنْسَانُ ضَعِيفًا}
جملة «وخلق الإنسان» مستأنفة. «ضعيفا» حال من «الإنسان» .

29 - {لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلا أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلا تَقْتُلُوا أَنْفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا}
«إلا» : أداة استثناء، والمصدر المؤول مستثنى منقطع. والجار «منكم» متعلق بنعت لـ «تراض» . وجملة «إن الله كان بكم رحيما» مستأنفة.

31 - {إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلا كَرِيمًا}
«ما» اسم موصول مضاف إليه، «مدخلا» نائب مفعول مطلق، والمصدر إدخالا.

32 - {لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا -[174]- وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا}
جملة «للرجال نصيب» مستأنفة لا محل لها. والجار «مما اكتسبوا» متعلق بنعت لـ «نصيب» . والجار «من فضله» متعلق بنعت للمفعول الثاني المحذوف أي: شيئا كائنا من فضله. الجار «بكل» متعلق بـ «عليما» .

اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 173
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست