responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 168
18 - {حَتَّى إِذَا حَضَرَ أَحَدَهُمُ الْمَوْتُ قَالَ إِنِّي تُبْتُ الآنَ وَلا الَّذِينَ يَمُوتُونَ وَهُمْ كُفَّارٌ أُولَئِكَ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا}
«حتى» : ابتدائية، و «إذا» ظرفية شرطية متعلقة بجوابها «قال» و «الموت» فاعل مؤخر. «ولا الذين» معطوف على الموصول السابق، والجملة الشرطية معترضة. جملة «وهم كفار» حالية، وجملة «أولئك أعتدنا» مستأنفة لا محل لها.

17 - {إِنَّمَا التَّوْبَةُ عَلَى اللَّهِ لِلَّذِينَ يَعْمَلُونَ السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ يَتُوبُونَ مِنْ قَرِيبٍ فَأُولَئِكَ يَتُوبُ اللَّهُ عَلَيْهِمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا}
الجار «للذين» متعلق بالاستقرار الذي تعلق به الخبر. الجار «بجهالة» متعلق بحال من فاعل «يعملون» . وجملة «فأولئك يتوب» معطوفة على جملة «إنما التوبة على الله» لا محل لها.

16 - {وَاللَّذَانِ يَأْتِيَانِهَا مِنْكُمْ فَآذُوهُمَا فَإِنْ تَابَا وَأَصْلَحَا فَأَعْرِضُوا عَنْهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ تَوَّابًا رَحِيمًا}
جملة «فآذوهما» خبر «اللذان» والفاء زائدة. وجملة «فإن تابا» معطوفة على جملة «اللذان يأتيانها» لأن الموصول في قوة إن أتياها.

اسم الکتاب : المجتبي من مشكل اعراب القران المؤلف : أحمد الخراط    الجزء : 1  صفحة : 168
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست