responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الشمعه المضيه المؤلف : الطَّبَلاوي، منصور    الجزء : 1  صفحة : 688
لَهُ} ، {النُّبُوَّة ثمَّ} ، {يَقُول للنَّاس} ، {أسلم وَنحن لَهُ} ، {وَمن يبتغ غير} ، بِخِلَاف فِي ذَلِك.
{من بعد ذَلِك} ، {الْعَذَاب بِمَا رَحْمَة} ، {الله هم} ، {يُرِيد ظلما} ، {المسكنة ذَلِك} ، {كَمثل ريح} ، {إِذْ تَقول للْمُؤْمِنين} ، {يغْفر لمن} ، {ويعذب من} ، {الرَّسُول لَعَلَّكُمْ} ، {الرعب بِمَا} ، {صدقكُم الله} ، {الْآخِرَة ثمَّ} ، {قبل لفي} ، {الَّذين نافقوا} ، {وَقيل لَهُم} ، {أعلم بِمَا} ، {قَالَ لَهُم} ، {يَجْعَل لَهُم} ، {فَضله هُوَ} ، {نؤمن لرَسُول} ، {زحزح عَن النَّار} ، بِخِلَاف عَنهُ فِي ذَلِك.
{الْغرُور لتبلون} ، {وَالنَّهَار لآيَات} ، {عَذَاب النَّار رَبنَا} ، {لَا أضيع عمل عَامل} .
انْتهى من مُفْردَة أبي عَمْرو للمغربي.
تمّ - بِحَمْد الله - الْجُزْء الأول من كتاب الشمعة المضية بنشر قراءات السَّبْعَة المرضية، ويليه - بِإِذن الله تَعَالَى - الْجُزْء الثَّانِي، وأوله: الْبَاب الرَّابِع فِي قِرَاءَة ابْن عَامر.،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

اسم الکتاب : الشمعه المضيه المؤلف : الطَّبَلاوي، منصور    الجزء : 1  صفحة : 688
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست