responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 339
5- بَلْ رانَ عَلى قُلُوبِهِمْ ما كانُوا يَكْسِبُونَ [14] : أي غلب [1] على قلوبهم كسب الذّنوب كما ترين الخمر على عقل السّكران. ويقال: ران عليه النّعاس، وران به: إذا غلب عليه.
6- لَفِي عِلِّيِّينَ [18] : أي في السّماء السابعة.
7- كِتابٌ مَرْقُومٌ [20] : أي مكتوب [زه] أو مختوم، بلغة حمير [2] .
8- نَضْرَةَ النَّعِيمِ [24] : بريق النّعيم ونداه، ومنه وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ ناضِرَةٌ [3] : أي مشرقة.
9- رَحِيقٍ [25] الرّحيق: الخالص من الشّراب. ويقال: العتيق من الشراب.
10- مَخْتُومٍ [25] : له ختام، أي عاقبة ريح كما قال عز وجل.
11- خِتامُهُ مِسْكٌ [26] : أي آخر طعمه وعاقبته إذا شرب أن يوجد في آخره طعم المسك ورائحته، يقال للعطّار إذا اشتري منه الطّيب: اجعل خاتمه مسكا.
12- مِنْ تَسْنِيمٍ [27] يقال: هو أرفع شراب أهل الجنّة. ويقال: تسنيم:
عين تجري من فوقهم تسنّمهم في منازلهم تنزل عليهم من عال، يقال: تسنّم الفحل الناقة إذا علاها.
13- ثُوِّبَ الْكُفَّارُ [36] : أي جوزوا.

[1] في الأصل: «غلف» ، والمثبت من النزهة 99.
[2] غريب القرآن لابن عباس 73.
[3] سورة القيامة، الآية 22.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 339
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست