responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 319
67- سورة الملك
1- ما تَرى فِي خَلْقِ الرَّحْمنِ مِنْ تَفاوُتٍ [3] : أي اضطراب، أو من عيب بلغة هذيل [1] أو اختلاف. وأصله من الفوت، وهو أن يفوت شيء شيئا فيقع الخلل.
2- مِنْ فُطُورٍ [3] : أي صدوع.
3- حَسِيرٌ [4] : أي كليل معي.
4- تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ [8] : تنشقّ، وتتميّز غيظا على الكفّار.
5- فَوْجٌ [8] : جماعة.
6- فَسُحْقاً [11] : أي بعدا [2] .
7- صافَّاتٍ وَيَقْبِضْنَ [19] : أي باسطات أجنحتهنّ وقابضاتها.
8- بِماءٍ مَعِينٍ [30] : أي جار ظاهر.

68- سورة ن
1- ن [1] : الحوت الذي تحت الأرض. وقيل: الدّواة.
2- يَسْطُرُونَ [1] : يكتبون.
3- غَيْرَ مَمْنُونٍ [3] : غير مقطوع.
4- بِأَيِّكُمُ الْمَفْتُونُ [6] : [68/ ب] أي الفتنة، كما يقال: ليس له معقول، أي عقل، ويقال: معناه: أيّكم المفتون والباء زائدة كقوله:
نضرب بالسّيف ونرجو بالفرج «3»

[1] غريب ابن عباس 72، والإتقان 2/ 94، ولم ترد في النزهة «أو من عيب بلغة هذيل» . [.....]
[2] «فَسُحْقاً ... بعدا» ورد في الأصل قبل بِماءٍ مَعِينٍ.
[3] مجاز القرآن 2/ 264، وتفسير ابن قتيبة 478، ومعاني القرآن للزجاج 5/ 204، ومغني اللبيب 1/ 108، واللسان والتاج (با) . وهو للنابغة الجعدي في ديوانه 216، وفيه «بالبيض» بدل «بالسّيف» وقبله:
نحن بنو جعدة أصحاب الفلج
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 319
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست