responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 300
وكذلك الرّفقة أدنى ما تكون ثلاثة، فجرى كلام الواحد على صاحبيه.
12- الْخُلُودِ [34] : البقاء الدائم الذي لا آخر له.
13- فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ [36] : أي طافوا وتباعدوا. وقيل: معناه ساروا في نقوبها، أي طرقها، الواحد نقب. ويقال: نقّبوا: بحثوا وتعرّفوا.
14- هَلْ مِنْ مَحِيصٍ [36] : هل تجدون من الموت معدلا [1] فلم يجدوا ذلك (زه) .
15- لَهُ قَلْبٌ [37] : أي عقل.
16- أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ [37] : أي استمع كتاب الله وهو شاهد القلب والفهم، وليس بغافل [64/ ب] ولا ساه.
17- مِنْ لُغُوبٍ [38] : أي إعياء.
18- أَدْبارَ السُّجُودِ [40] : وَإِدْبارَ النُّجُومِ [2] : الأدبار جمع دبر.
وبالكسر: مصدر أدبر إدبارا. عن علي- رضي الله عنه-: «أَدْبارَ السُّجُودِ الرّكعتان بعد المغرب، وإِدْبارَ النُّجُومِ الرّكعتان قبل الفجر» [3] .
19- وَما أَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ [45] : أي بمسلّط [زه] بلغة حمير [4] .

[1] الوارد في النزهة 172 «محيصا: معدلا أي ملجأ» في الآية 123 من سورة النساء.
[2] سورة الطور، الآية 49.
[3] تهذيب اللغة 14/ 11، والتاج (دبر) .
[4] غريب القرآن لابن عباس 67، وما ورد في القرآن من لغات 2/ 190.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 300
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست