responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 293
45- سورة الجاثية
1- أَفَّاكٍ [7] : كثير الكذب [1] .
2- أَثِيمٍ [7] : كثير الإثم.
3- شَرِيعَةٍ [63/ أ] مِنَ الْأَمْرِ [18] : أي سنّة وطريقة.
4- اجْتَرَحُوا
[21] : اكتسبوا.
5- اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ [23] : أي ما تميل نفسه إليه فأطاعه. وكذلك الهوى في المحبة إنما هو ميل النّفس إلى من تحبّه [2] .
6- وَما يُهْلِكُنا إِلَّا الدَّهْرُ [24] : أي السنين والأيام.
7- جاثِيَةً [28] : باركة على الرّكب، وتلك جلسة المخاصم والمجادل، ومنه قول علي- رضي الله عنه-: «أنا أوّل من يجثو للخصومة» [3] .
8- نَسْتَنْسِخُ [29] : نثبت. ونستنسخ: نأخذ نسخته وذلك أن الملكين يرفعان عمل الإنسان صغيره وكبيره ليثبت الله منه ما كان له ثواب وعقاب، ويطرح اللغو نحو قولهم: هلمّ، واذهب، وتعال.
9- إِنْ نَظُنُّ إِلَّا ظَنًّا [32] : ما نظن إلا ظنّا لا يؤدي إلى يقين، إنما يخرجنا إلى ظن مثله.
10- يُسْتَعْتَبُونَ [35] : يطلب منهم العتبى.
11- الْكِبْرِياءُ [37] : أي العظمة والملك.

[1] انظر تفسير إفك في النزهة 35 (باب الألف المكسورة) .
[2] «اتخذ إلهه ... من تحبه» ورد في الأصل سهوا قبل «نستنسخ» .
[3] النهاية (جثا) 1/ 239 وزادت بعده: «بين يدي الله تعالى» . [.....]
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 293
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست