responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 282
21- رُخاءً حَيْثُ أَصابَ [36] : أي رخوة ليّنة، وحَيْثُ أَصابَ: حيث أراد، بلغة الأزد وعمان [1] ، يقال: أصاب الله بك خيرا، أي أراد بك خيرا [2] .
22- بِنُصْبٍ [41] : أي بلاء وشرّ.
23- ارْكُضْ بِرِجْلِكَ [42] : أي اضرب الأرض بها، ومنه: ركضت الدابّة، إذا رفصتها برجلك: ادفع بها. والرّكض: الدّفع بالرّجل [61/ أ] .
24- مُغْتَسَلٌ [42] : هو الماء الذي يغتسل به، وكذلك الغسول. والمغتسل أيضا: الموضع الذي يغتسل فيه.
25- ضِغْثاً [44] : أي ملء كفّ من الحشيش والعيدان.
26- أَتْرابٌ [52] : أقران، أي أسنان [3] ، واحدها ترب.
27- وَغَسَّاقٌ [4] [57] : ما يغسق من صديد أهل النار، أي يسيل. ويقال:
غسّاق: بارد يحرق بشدّة برده كما يحرق الحارّ بشدة حرّه.
28- وَآخَرُ [5] مِنْ شَكْلِهِ [58] : أي من مثله وضربه.
29- مُقْتَحِمٌ مَعَكُمْ [59] : أي داخلون معكم بكرههم. والاقتحام:
الدّخول في الشيء بشدّة وصعوبة.
30- وزاغَتْ عَنْهُمُ الْأَبْصارُ [63] : أي مالت.

[1] غريب القرآن لابن عباس 63، وما ورد في القرآن من لغات 2/ 132.
[2] التفسير كله منقول عن النزهة 100 ما عدا «بلغة الأزد وعمان» فهي زيادة من المصنف. [.....]
[3] في الأصل: «إنسان» ، تحريف. والمثبت من مطبوع النزهة 19، وطلعت 8/ أ.
[4] كذا ضبط في الأصل بتخفيف السين وفق قراءة أبي عمرو- الذي قرأه كذلك في الآية 25 من سورة النبأ غَسَّاقاً- وشاركه الباقون من العشرة عدا حمزة والكسائي وخلف وعاصم برواية حفص الذين قرؤوا بتشديد السين (المبسوط 340، 393) .
[5] ضبط اللفظ القرآني أخر بضم الألف من غير مد وفق قراءة أبي عمرو الذي وافقه من العشرة يعقوب. وقرأ الباقون وَآخَرُ بفتح الألف الممدودة (المبسوط 320) .
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 282
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست