responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 263
الغلوّ والتّقصير» و «كلا طرفي قصد الأمور ذميم» وقيل معنى اقصد: أسرع، بلغة هذيل [1] .
8- وَاغْضُضْ مِنْ صَوْتِكَ [19] : انقص منه [زه] يقال: غضّ منه، إذا نقص منه.
9- إِنَّ أَنْكَرَ الْأَصْواتِ [19] : أي أقبحها، وإنما يكره رفع الصوت في الخصومة والباطل. ورفع الصوت محمود في مواطن منها الأذان والتّلبية.
10- خَتَّارٍ [32] : أي غدّار. والختر: أقبح الغدر.
11- لا يَجْزِي والِدٌ عَنْ وَلَدِهِ [33] لا يغني عنه. ويجزي [2] عنه بضم الياء يعني يكفي عنه.
12- الْغَرُورُ [33] : الشّيطان، وكل من غرّ فهو غرور. والغرور، بضم الغين: الباطل، مصدر غررت.

[1] ما ورد في القرآن من لغات 2/ 102، والإتقان 2/ 93.
[2] هكذا في الأصل والنزهة 221. وقال الأزهري في التهذيب 11/ 144: «وبعض الفقهاء يقول:
أجزى عنك بمعنى جزى، أي قضى. وأهل اللغة يقولون: أجزأ بالهمز، وهو عندهم بمعنى كفى» وقد عقّب عليه الفيومي بأن تسهيل همزة الطرف في الفعل المزيد قياسي (المصباح جزى) .
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 263
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست