responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 257
أعنته عليه [1] .
27- مِنَ الْمَقْبُوحِينَ [42] : أي المشوهين بسواد الوجوه وزرقة العيون، يقال: قبّح الله وجهه، وقبح بالتّخفيف والتّشديد.
28- ثاوِياً [45] : مقيما.
29- وَصَّلْنا لَهُمُ الْقَوْلَ [51] : أي أتبعنا بعضهم بعضا فاتصل عنده، يعني القرآن.
30- أَوَلَمْ نُمَكِّنْ لَهُمْ حَرَماً آمِناً [57] : أي نسكنهم فيه، ونجعله مكانا لهم.
31- يُجْبى إِلَيْهِ [57] : يجمع (زه) .
32- بَطِرَتْ مَعِيشَتَها [58] : أي في معيشتها. والبطر: سوء احتمال الغنى.
33- حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ [63] : وجبت عليهم الحجّة فوجب العذاب.
34- فَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الْأَنْباءُ [66] : أي خفيت عليهم الحجج، وقيل:
التبست.
35- ما كانَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ [68] : الاختيار.
36- سَرْمَداً [71] : أي دائما.
37- فَبَغى عَلَيْهِمْ [76] : أي ترفّع وجاوز المقدار.
38- لَتَنُوأُ بِالْعُصْبَةِ [76] : أي تنهض بها. وهو من المقلوب. معناه أنّ العصبة تنوء بمفاتحه، أي ينهضون بها، ويقال: ناء بحمله، إذا نهض بحمله متثاقلا.
وقال الفرّاء [2] : ليس هذا بمقلوب إنما معناه: ما إنّ مفاتحه لتنيء العصبة [3] ، أي تميلهم بثقلها، فلما انفتحت التاء دخلت الباء [كما] قالوا: هو يذهب بالبؤس،

[1] ورد بعده في النزهة 102 «قال أبو عمر: هذا خطأ، إنما يقال: قد أردأني فلان أي أعانني، ولا يقال: ردأته» .
[2] انظر معاني القرآن للفراء 2/ 210. [.....]
[3] في الأصل: «بالعصبة» ، والمثبت من معاني القرآن 2/ 210، والنزهة 58.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 257
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست