responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 250
26- سورة الشعراء
1- باخِعٌ نَفْسَكَ [3] : أي قاتلها.
2- فَظَلَّتْ أَعْناقُهُمْ [4] : أي رؤساؤهم. ويقال: أعناقهم: جماعاتهم، كما تقول: أتاني عنق من الناس: أي جماعة. وقيل: أضاف الأعناق إليهم، يريد الرّقاب ثم جعل الخبر عنهم لأن خضوعهم بخضوع الأعناق.
3- أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرائِيلَ [22] : أي اتّخذتهم عبيدا لك.
4- لَشِرْذِمَةٌ [54] : أي طائفة قليلة.
5- كَالطَّوْدِ [63] : أي كالجبل.
6- أَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ [64] : أي جمعناهم في البحر حتى غرقوا، ومنه ليلة [55/ أ] المزدلفة، أي ليلة الازدلاف، أي الاجتماع. ويقال: أزلفناهم، أي قرّبناهم من البحر حتى أغرقناهم فيه، ومنه: أزلفني كذا عند فلان، أي قرّبني منه.
7- لِسانَ صِدْقٍ [84] : يعني ثناء حسنا.
8- وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ [90] : قرّبت وأدنيت.
9- فَكُبْكِبُوا [94] : أصله كبّبوا، أي ألقوا على رؤوسهم في جهنم، من قولك: كببت الإناء إذا قلبته.
10- الْأَرْذَلُونَ [111] : أهل الضّعة والخساسة.
11- الْمَرْجُومِينَ [116] : أي المقتولين. والرّجم: القتل، والرّجم:
السّبّ، والرّجم: القذف [1] .
12- الْمَشْحُونِ [119] : المملوء [زه] بلغة خثعم [2] .

[1] ورد هذا اللفظ وتفسيره في الأصل قبل لَشِرْذِمَةٌ ونقلناه هنا وفق ترتيبه المصحفي.
[2] لم يرد في غريب ابن عباس 59، والإتقان 2/ 97.
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 250
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست