responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 237
15- الْعَشِيرُ [13] : أي المعاشر.
16- فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّماءِ [15] : أي بحبل إلى سقف بيته ثم ليخنق نفسه فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ ما يَغِيظُ.
17- إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا [1] الآية [17] : قال قتادة: الأديان ستّة: خمسة للشيطان، وواحد للرحمن. الصابئون يعبدون الملائكة ويصلون القبلة، ويقرءون الزّبور والمجوس يعبدون الشمس والقمر والذين أشركوا يعبدون الأوثان واليهود والنصارى [2] .
18- يُصْهَرُ بِهِ [20] : يذاب.
19- وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ [24] : أرشدوا إلى قول «لا إله إلّا الله» [زه] وقيل: القرآن، وقيل: سبحان الله والحمد لله، وقيل غير ذلك.
20- الْبادِ [3] [25] : من أهل البدو.
21- بِإِلْحادٍ [25] : أي ميل عن الحقّ (زه) 22- ضامِرٍ [27] : أي بعير مهزول أتعبه السفر لبعده، وقيل: المضمّر:
الصّلب القويّ.
23- فَجٍّ عَمِيقٍ [27] : أي مسلك بعيد غامض.
24- أَيَّامٍ مَعْلُوماتٍ [28] : عشر ذي الحجّة.
25- تَفَثَهُمْ [29] التّفث: التّنظيف من الوسخ، وجاء في التفسير: أنه أخذ من الشارب والأظفار، ونتف الإبطين، وحلق العانة.
26- بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ [29] : هو بيت الله الحرام، وسمّي عتيقا لأنه لم يملك، وقيل: لأنّه أقدم ما في الأرض.

[1] الآية بتمامها: إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هادُوا وَالصَّابِئِينَ وَالنَّصارى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَ يَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ إِنَّ اللَّهَ عَلى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌ.
[2] الدر المنثور 4/ 625، 626 باختلاف يسير في الألفاظ.
[3] كتبت في الأصل بالياء بعد الدال، وقد قرأ بها أبو عمرو في الوصل وابن كثير في الوصل والوقف، ونافع في الوصل في إحدى روايتيه (السبعة 436) .
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 237
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست