responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 208
16- سورة النحل
1- بِالرُّوحِ [2] قيل: بالوحي، وقيل: النّبوة، وقيل: القرآن لما فيهما من حياة الدين وحياة النفوس والإرشاد إلى أمر الله. وقيل: هم حفظة على الملائكة لا تراهم الملائكة، كما أن الملائكة حفظة علينا لا نراهم، وقيل: اسم ملك، وقيل: هي التي تحيا بها الأجسام. وقال أبو عبيدة: أي مع الرّوح، وهو جبريل عليه السلام [1] .
2- دِفْءٌ [5] : ما استدفئ به من الأكسية والأخبية وغير ذلك.
3- حِينَ تُرِيحُونَ وَحِينَ [46/ أ] تَسْرَحُونَ [6] تسرحون: أي ترسلون الإبل بالغداة إلى المرعى. وتريحون: تردّونها عشيّا إلى مراحها.
4- بِشِقِّ الْأَنْفُسِ [7] : أي مشقّتها.
5- وَعَلَى اللَّهِ قَصْدُ السَّبِيلِ [9] بيان طريق الحكم لكم. والقصد: الطّريق المستقيم [2] .
6- وَمِنْها جائِرٌ [9] : ومن السّبل جائر عن الاستقامة إلى معوج، وقيل فيهما غير ذلك.
7- فِيهِ تُسِيمُونَ [10] : ترعون إبلكم.
8- رَواسِيَ أَنْ تَمِيدَ بِكُمْ [15] : أي تتحرّك. وقيل: لئلا تميد بكم.
9- لا جَرَمَ [23] : يعني حقّا.
10- عَلى تَخَوُّفٍ [47] : أي تنقّص.
11- تتفيّئوا [3] ظلاله [48] : ترجع من جانب إلى جانب.

[1] لم يرد هذا التفسير في المجاز 1/ 356 مظنّة تفسير اللفظ، ولكن ورد في تفسير بِرُوحِ الْقُدُسِ بالآية 102 في 1/ 368 بأنه «جبريل عليه السلام» .
[2] كتب بعده في الأصل الرمز «زه» ، ولم أهتد إلى النص القرآني وتفسيره في النزهة.
[3] كذا كتبت في الأصل كالنزهة بتاءين وفق قراءة أبي عمرو التي وافقه فيها من العشرة خلف، وقرأ الباقون يَتَفَيَّؤُا بالياء والتاء (المبسوط 224) .
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 208
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست