responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 206
9- صَلْصالٍ [26] : طين [يابس] [1] لم يطبخ إذا نقرته صلّ: أي صوّت من يبسه كما يصوّت الفخّار. والفخّار: ما طبخ من الطّين. ويقال: الصّلصال المنتن، مأخوذ من صلّ اللّحم وأصلّ: إذا أنتن، فكأنّه أراد صلالا فقلبت إحدى اللّامين [صادا] [2] .
10- حَمَإٍ [26] : جمع حمأة، وهو الطّين الأسود المتغيّر.
11- مَسْنُونٍ [28] : أي مصبوب. يقال: سننت الشيء سنّا، إذا صببته صبّا سهلا، وسنّ الماء على وجهه. ويقال: مسنون: متغيّر الرائحة.
12- مِنْ نارِ السَّمُومِ [27] قيل لجهنّم سموم ولسمومها نار تكون بين السماء والأرض وبين الحجاب [3] وهي النّار التي تكون منها الصّواعق.
13- مِنْ غِلٍّ [47] : أي عداوة وشحناء، ويقال: الغلّ: الحسد.
14- نَصَبٌ [48] : أي تعب، ويقال: إعياء.
15- وَجِلُونَ [52] : أي خائفون.
16- الْقانِطِينَ [55] : اليائسين.
17- يَقْنَطُ [4] [56] : ييأس.
18- لَعَمْرُكَ [72] العمر والعمر واحد ولا يكون [45/ ب] في القسم إلا المفتوح، ومعناه الحياة.
19- مُشْرِقِينَ [73] : مصادفين لشروق الشمس، أي طلوعها.
20- لِلْمُتَوَسِّمِينَ [75] : أي المتفرّسين، يقال: توسّمت فيه الخير، أي رأيت ميسم ذلك فيه. والميسم والسّمة: العلامة.
21- وَإِنَّهُما لَبِإِمامٍ مُبِينٍ [79] : أي بطريق واضح يعني القريتين المهلكتين:
قريتي قوم لوط وأصحاب الأيكة بطريق واضح يمرّون عليها في أسفارهم ويرونهما، فيعتبر بهما من خاف وعيد الله. فقيل للطريق إمام لأنّه قد يؤم: أي يقصد ويتّبع.

[1] زيادة من النزهة 128 والنص فيه.
[2] زيادة من النزهة 128 والنص فيه.
[3] في النزهة 197 «بين سماء الدنيا وبين السحاب» .
[4] قرأ بكسر النون أبو عمرو، وقرأ الباقون من السبعة بفتحها (التذكرة 486) .
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 206
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست