responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 195
بكسر العين: نفتعل من الرّعي.
7- إِنَّا إِذاً لَخاسِرُونَ [14] : يعني لمضيّعون، بلغة قيس عيلان [1] .
8- نَسْتَبِقُ [17] : نفتعل من السّبق: أي يسابق بعضنا بعضا في الرّمي (زه) 9- بِمُؤْمِنٍ لَنا [17] : بمصدّق.
10- سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنْفُسُكُمْ [18] : زيّنت.
11- وارِدَهُمْ [19] : الذي يتقدّمهم إلى الماء ليستقي لهم.
12- فَأَدْلى دَلْوَهُ [19] : أرسلها ليملأها، ودلّاها: أخرجها.
13- بِضاعَةً [19] : قطعة من المال يتّجر فيها.
14- وَشَرَوْهُ [20] : باعوه.
15- بِثَمَنٍ بَخْسٍ [20] : نقصان، يقال: بخسه حقّه: إذا نقصه (زه) 16- مَعْدُودَةٍ [20] : قلائل.
17- مَثْواهُ [21] : مقامه [2] .
18- نَتَّخِذَهُ وَلَداً [21] : نتبنّاه.
19- أَشُدَّهُ [22] : منتهى شبابه. وقوّته وسبق الخلاف في إفراده وجمعه وفي واحده [3] . وعن مجاهد قال: ثلاثا وثلاثين سنة [4] (زه) .
20- وَراوَدَتْهُ [23] : أي طلبته أن يواقعها. وأصله من راد يرود: إذا جاء وذهب، ومنه: الرائد إذا جال في الصحراء لطلب الماء.
21- هَيْتَ لَكَ [23] : هلمّ، أي أقبل إلى ما أدعوك إليه [43/ أ] وقيل:
هَيْتَ لَكَ: أي إرادتي بهذا لك وقرئت هَيْتَ لَكَ [5] : أي تهيّأت لك.

[1] ما ورد في القرآن من لغات العرب 1/ 191، والإتقان 2/ 98.
[2] في الأصل: «مقابله» ، والمثبت من النزهة 175.
[3] عند تفسير الآية 152 من سورة الأنعام.
[4] تفسير مجاهد 399، عند تفسير وَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ من الآية 14 من سورة القصص.
[5] قرأ بها ابن عباس وابن عامر (مختصر في شواذ القرآن 67) وأبو وائل وأبو رجاء ويحيى وعكرمة ومجاهد وقتادة وطلحة بن مصرّف وأبو عبد الرحمن (المحتسب 1/ 337) .
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 195
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست