responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 136
قلت: وفيه أقوال أخر ومزيد بسط أوردته في التعليق على «الحاوي الصغير» أعان الله على تكميله.
7- صَدُقاتِهِنَّ [4] : مهورهن، واحدتها صدقة.
8- نِحْلَةً [4] : أي هبة أو فريضة بلغة قيس عيلان [1] . يقال: المهور هبة من الله- عز وجلّ- للنساء وفريضة عليكم.
ويقال: نحلة: ديانة، يقال: ما نحلتك أي ما دينك. (زه) والنّحلة عطية تمليك لا عن مثامنة وهو أصل.
9- هَنِيئاً مَرِيئاً [4] : قال ابن عباس: هنيئا بلا إثم، مريئا بلا داء. وقيل:
هنيئا في الدّنيا بلا مطالبة، مريئا في الآخرة بلا تبعة. وقال ابن عيسى: الهنيء مشتق من هناء الإبل فإنه شفاء من الجرب.
10- قِياماً [5] : أي قواما، أي ما يقوم به أمركم.
11- آنَسْتُمْ مِنْهُمْ رُشْداً [6] : أي علمتم ووجدتم. والإيناس: الرّؤية والعلم والإحساس بالشيء (زه) والرشد: قيل: العقل، وقيل: العقل والدّين والهداية إلى المعاملة.
12- بِداراً [6] : مبادرة (زه) .
13- فَلْيَسْتَعْفِفْ [6] : أي عن مال اليتيم. والعفّة: الامتناع عن مقاربة المحرّم.
14- قَوْلًا سَدِيداً [9] : أي قصدا.
15- سَعِيراً [10] : أي إيقادا. والسّعير أيضا: اسم من أسماء جهنّم (زه) السّعير: فعيل بمعنى مفعول، تقول: سعرت النار، إذا ألهبتها.
16- حَظِّ الْأُنْثَيَيْنِ [11] الحظّ: النّصيب.
17- كَلالَةً [12] الكلالة: أن يموت الرجل ولا ولد له ولا والد. وهو لغة

[1] ما ورد في القرآن من لغات العرب 1/ 129، والإتقان 2/ 98. وليس في النزهة 203 «بلغة قيس عيلان» .
اسم الکتاب : التبيان في تفسير غريب القرآن المؤلف : ابن الهائم    الجزء : 1  صفحة : 136
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست