responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : البرهان في تناسب سور القران المؤلف : ابن الزبير الغرناطي    الجزء : 1  صفحة : 240
ابن حُجْر مع اتخاد الغرض، وللكتابين نظائر يوقف عليها في مظانها وكل ذلك لتقوم الحجة على الجميع، واستمر باقي سورة إبراهيم عليه السلام على التعريف
بحال مكذبي الرسل ووعيد من خالفهم وبيان بعض أهوال الآخر وعذابها.
سورة الحجر
لما تقدم من وعيد الكفار ما تضمنته الآي المختتم بها سورة إبراهيم عليه
السلام من لدن قوله سبحانه: "ولا تحسبن الله غافلا عما يعمل الظالمون " إلى
خاتمتها (الآيات: 42 - 32) أعقب ذلك بقوله: (رُبَمَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمِينَ (2)

اسم الکتاب : البرهان في تناسب سور القران المؤلف : ابن الزبير الغرناطي    الجزء : 1  صفحة : 240
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست