responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاكليل في استنباط التنزيل المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 291
-92-
سورة الليل
3- قوله تعالى: {وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى}
استدل به على أن الخنثى إما ذكر وإما أنثى لا صنف ثالث فيحنث بتكليمه من حلف لا يكلم ذكراً ولا أنثى.
7- قوله تعالى: {فَسَنُيَسِّرُهُ}
إلى آخره، فيه رد على القدرية، أخرج الشيخان وغيرهما عن علي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال: "ما منكم من أحد إلا قد كتب مقعده من الجنة ومقعده من النار" فقالوا يا رسول الله أفلا نتكل قال: "اعملوا فكل ميسر لما خلق له" ثم قرأ {فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى}
إلى قوله: {لِلْعُسْرَى} .

اسم الکتاب : الاكليل في استنباط التنزيل المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 291
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست