responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : الاكليل في استنباط التنزيل المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 205
-29-
سورة العنكبوت
14- قوله تعالى: {أَلْفَ سَنَةٍ إِلَّا خَمْسِينَ عَامًا}
فيه رد على من قال لا يستثنى من العدد عقد صحيح.
15- قوله تعالى: {وَأَصْحَابَ السَّفِينَةِ}
قال ابن الفرس استدل به بعضهم على أن ساكن الدار يدعى صاحبها وإن لم تكن له ملكاً.
29- قوله تعالى: {وَتَقْطَعُونَ السَّبِيلَ}
هو قطع الطريق.
قوله تعالى: {وَتَأْتُونَ فِي نَادِيكُمُ الْمُنْكَرَ}
قال - صلى الله عليه وسلم -: "كانوا يحذفون أهل الطريق ويسخرون منهم" أخرجه ابن أبي حاتم من حديث أم هانى، وأخرج عن مجاهد أنه الصفير ولعب الحمام والجلايق وحل ازرار القباء.
46- قوله تعالى: {وَلَا تُجَادِلُوا أَهْلَ الْكِتَابِ إِلَّا بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ}
هو أصل آداب المناظرة والجدل.
قوله تعالى: {وَقُولُوا آمَنَّا} الآية.
فيه أنه لا يصدق أهل الكتاب ولا يكذبون فيما أخبروا به بل يقال لهم ذلك.
48- قوله تعالى: {وَمَا كُنْتَ تَتْلُو} الآية.
فيها أنه - صلى الله عليه وسلم - كان أمياً لا يقرأ ولا يكتب، وفيها رد على من زعم أنه كتب.
56- قوله تعالى: {إِنَّ أَرْضِي وَاسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ}
قال سعيد: يعني إذا عمل في الأرض معاصي فاخرجوا.

اسم الکتاب : الاكليل في استنباط التنزيل المؤلف : السيوطي، جلال الدين    الجزء : 1  صفحة : 205
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست