responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 449
قوله: (وَتُخْفِي فِي نَفْسِكَ) : مستأنف.
قوله: (وَاللَّهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشَاهُ) :
(اللَّهُ) : مبتدأ و (أَنْ تَخْشَاهُ) : مبتدأ ثانٍ، و "أَحَقُّ":
خبره، وهما خبر عن اسم الله.
قوله: (سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ) : مصدر، وهو مصدر لما قبله؛ لأن ما قبله من قوله (فِيمَا فَرَضَ اللَّهُ لَهُ) يدل على أنه سن ذلك له سنة.
قوله: (حَسِيبًا) : حال، أو تمييز.
قوله: (وَلَكِنْ رَسُولَ اللَّهِ وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ) : أي: ولكن كان رسول الله،
و (وَخَاتَمَ النَّبِيِّينَ)
كذلك؛ أي: ولكن كان خازم النبيينَ.
قوله: (بُكْرَةً وَأَصِيلًا) : ظرفا زمان للذكر والتسبيح.
قوله: (شَاهِدًا) : حال مقدرة.
قوله: (تَعْتَدُّونَهَا) : في محل جر صفة لـ "عِدَّةٍ" على لفظها، أو على أنها
صفة لها أيضا لكن على محلها.
قوله: (وَامْرَأَةً مُؤْمِنَةً) : العامل فيها "أحْلَلْنَا" في أول الآية، أو: وتَحِلُّ لك امرأةً.
قوله: (خَالِصَةً) : حال من الضمير في "وَهَبَتْ" أو صفة مصدر محذوف، أي: هبة خالصة، أو مصدر " مثل العافية والعاقبة.
قوله: (لِكَيْلا) .: اللام متعلقة بـ "أحْلَلْنَا".
قوله: (ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ تَقَرَّ) :
الإشارة بـ " ذلك " إلى إباحة ما أحل الله له، و (أَنْ تَقَرَّ) على الخلاف.
قوله: (وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ) :
عطف على " الئسَاءُ) أي: ولا التبدُّل.
قوله: (وَلَوْ أَعْجَبَكَ) : حال من الضمير في "تَبَدَّلَ"، أي: مفروضا إعجابك بهن.
قوله: (إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ) :
أي: إلا مأذونًا لكم، فذلك حال، وكذلك: (غَيْرَ نَاظِرِينَ) : حال أيضا.

اسم الکتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 449
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست