responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 365
و (دَرَجَاتِ، وَتَفْضِيلا) : تمييز.
قوله: (أَلَّا تَعْبُدُوا) أي: بأن لا تعبدوا.
قوله: (وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا) أي: وأحسنوا بالوالدين إحسانا.
قوله: (مِنَ الرَّحْمَةِ) متعلق بـ " اخْفِضْ ".
قوله: (كَمَا رَبَّيَانِي) : أي: رحمة مثل رحمتهما.
قوله: (ابْتِغَاءَ رَحْمَةٍ) : مفعول له، أو مصدر في موضع الحال.
قوله: (فَتَقْعُدَ مَلُومًا) : (فَتَقْعُدَ) : منصوب على جواب النهي و (مَلُومًا) : حال.
قوله: (خَشْيَةَ إِمْلَاقٍ) : مصدر.
قوله: (خِطْئًا) : مصدر خَطِأَ - بكسر العين - في الماضي، وفتحها في المضارع.
قوله: (وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا) أي: مآلا.
قوله: (كُلُّ أُولَئِكَ كَانَ عَنْهُ مَسْئُولًا) : الإشارة إلى " السمع والبصر ".
قوله: (وَلَا تَمْشِ فِي الْأَرْضِ مَرَحًا) :
(مَرَحًا) : حال. وهي من الأحوال التى يجب ذكرها.
قوله: (طُولًا) : مصدر.
وقيل: هو تمييز.
وقيل: في موضع الحال.
قوله: (كُلُّ ذَلِكَ كَانَ سَيِّئُهُ) :
الإشارة إلى ما نهى عنه من لدن قوله: (ولا تَقْفُ) ، إلى قوله: (طُولًا) .

اسم الکتاب : اعراب القران العظيم المنسوب لزكريا الانصاري المؤلف : الأنصاري، زكريا    الجزء : 1  صفحة : 365
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست