responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : اسباب النزول ت الحميدان المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 430
سُورَةُ الْمُنَافِقُونَ
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
(1) - قَوْلُهُ تَعَالَى: {هُمُ الَّذِينَ يَقُولُونَ لَا تُنْفِقُوا عَلَى مَنْ عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ} {7} .
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ بن عبدان قال: أخبرنا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ محمد الحافظ، أخبرنا أَبُو الْعَبَّاسِ مُحَمَّدُ بْنُ أحمد المحبوبي، أخبرنا سَعِيدُ بن مسعود، أخبرنا عُبَيْدُ اللَّهِ بن موسى، أخبرنا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْأَزْدِيِّ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ: غَزَوْنَا مَعَ النَّبِيِّ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَكَانَ مَعَنَا نَاسٌ مِنَ الْأَعْرَابِ وَكُنَّا نَبْتَدِرُ الْمَاءَ، وَكَانَ الْأَعْرَابُ يَسْبِقُونَا، فَيَسْبِقُ الْأَعْرَابِيُّ أَصْحَابَهُ فَيَمْلَأُ الْحَوْضَ وَيَجْعَلُ حَوْلَهُ الْحِجَارَةَ وَيَجْعَلُ النِّطْعَ عَلَيْهِ

(1) - أخرجه الترمذي (5/ 415 - ح: 3313) والحاكم (المستدرك: 2/488) والطبراني (المعجم الكبير: 5/210 - ح: 5041) وابن سعد وعبد بن حميد وابن المنذر والبيهقي (فتح القدير: 5/232) كلهم من طريق إسرائيل به وإسناده حسن, وألفاظهم فيه متقاربة, ويشهد له:
1 - ما أخرجه البخاري (فتح الباري: 8/647 - ح: 4903) ومسلم (4/2140 - ح: 2772) والإمام أحمد (الفتح الرباني: 18/306) والنسائي (تفسير ابن كثير: 4/371) والطبراني (المعجم الكبير: 5/213 - ح: 5050) من طريق زهير عن أبي إسحاق عن زيد نحوه.
2 - ما أخرجه البخاري (فتح الباري: 8/644 - ح: 4900) والإمام أحمد (الفتح الرباني: 18/306 - ح: 469) والترمذي (5 / 415 - ح: 3312) والطبراني (المعجم الكبير: 5/214 - ح: 5051) وابن جرير (28/70) من طريق إسرائيل عن أبي إسحاق عن زيد نحوه.
3 - ما أخرجه البخاري (فتح الباري: 8/646 - ح: 4902) والإمام أحمد (الفتح الرباني: 18/307 - ح: 470) والترمذي (5 /17 - ح: 3314) والنسائي (تفسير ابن كثير: 4/370) والحاكم (المستدرك: 289) وابن جرير (28/71) من طريق محمد بن كعب القرظي عن زيد نحوه.
اسم الکتاب : اسباب النزول ت الحميدان المؤلف : الواحدي    الجزء : 1  صفحة : 430
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست