responsiveMenu
صيغة PDF شهادة الفهرست
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
اسم الکتاب : سوره القصص دراسه تحليليه المؤلف : مطني، محمد    الجزء : 1  صفحة : 165
الكذب على الإنسان في وجهه وصنع البهتان. {إِنْ تُرِيدُ إِلاَ أَنْ تَكُونَ جَبَّارًا فِي الأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ مِنْ الْمُصْلِحِينَ} ([1]) وهذا باب من أبواب نكر الجميل، فالشخصية هاهنا كما صورت في سورة القصص لا ينفع معها معروف أبداً.
طول العمر قد ينسيهم ذكر الله عزَّ وجلَّ. {وَلَكِنَّا أَنشَأْنَا قُرُونًا فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمْ الْعُمُرُ} ([2]) .
البغي. {إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِنْ قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْ} ([3]) .
الفرح بالنعمة الدنيوية. {إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لاَ تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْفَرِحِينَ} ([4]) .
نسيان الآخرة. {وَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ} ([5]) .
عدم الموازنة بين الدنيا والآخرة. {وَلاَ تَنسَ نَصِيبَكَ مِنْ الدُّنْيَا} ([6]) ، فإن الشخصية اليهودية تميل إلى عدم التوازن بين الدنيا والآخرة، وجعل جل الاهتمام بالدنيا وعبادتهم للمال والمظاهر الدنيوية.
عدم الإحسان. {وَأَحْسِنْ كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَ} ([7]) .
الإفساد. {إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ} ([8]) .
الظن الكاذب بأن المال يؤتى عن طريق العلم الشخصي. {قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي} ([9]) .
محبة الزينة. {فَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ} ([10]) .

[1] سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية 19.
[2] سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية 45.
[3] سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية 76.
[4] سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية 76.
[5] سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية 77.
[6] سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية 77.
[7] سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية 77.
[8] سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية 77.
[9] سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية 78.
[10] سُوْرَة الْقَصَصِ: الآية 79.
اسم الکتاب : سوره القصص دراسه تحليليه المؤلف : مطني، محمد    الجزء : 1  صفحة : 165
   ««الصفحة الأولى    «الصفحة السابقة
   الجزء :
الصفحة التالیة»    الصفحة الأخيرة»»   
   ««اول    «قبلی
   الجزء :
بعدی»    آخر»»   
صيغة PDF شهادة الفهرست