القراآت
: (أَإِذا) مثل (أَإِنَّكُمْ) في «الأنعام» (يَذْكُرُ) من الذكر : ابن عامر ونافع وعاصم وسهل وروح والمعدل عن
زيد. والآخرون بتشديد الذال من التذكر مدغما. (ثُمَّ نُنَجِّي) من الإنجاء : عليّ وروح والمعدل عن زيد. الآخرون
بالتشديد (خَيْرٌ مَقاماً) بضم الميم : ابن كثير. الباقون بفتحها. ريا بالتشديد :
أبو جعفر ونافع عن ورش وابن ذكوان والأعشى وحمزة في الوقف ، وعن حمزة أيضا بالهمزة
في الوقف ليدل على أصل اللغة. الآخرون بهمز بعدها يا (وَوَلَداً) وما بعده بضم الواو سكون اللام : حمزة وعليّ. الآخرون
بفتحهما يكاد على التذكير : نافع وعليّ ينفطرن من الانفطار : أبو عمرو وسهل ويعقوب
وحمزة وخلف وابن عامر والمفضل وأبو بكر وحماد والخزاز عن هبيرة. الباقون (يَتَفَطَّرْنَ) من التفطر.
الوقوف
: (حَيًّا) ه (شَيْئاً) ه (جِثِيًّا) ه ج للآية وللعطف (عِتِيًّا) ه ج لذلك (صِلِيًّا) ه (وارِدُها) ج لانقطاع النظم مع اتصال المعنى (مَقْضِيًّا) ه تقريبا للنجاة من الورود مع أن «ثم» لترتيب الأخبار (جِثِيًّا) ه (آمَنُوا) لا لأن ما بعده مفعول «قال» (نَدِيًّا) ه (وَرِءْياً) ه (مَدًّا) ه لأن «حتى» لانتهاء مدد الضلالة أو لابتداء الرؤية
وجواب «إذا» محذوف وهو «آمنوا» (السَّاعَةَ) ط لابتداء التهديد (جُنْداً) ه (هُدىً) ه (مَرَدًّا) ه (وَوَلَداً) ه ط لابتداء الاستفهام للتقريع (عَهْداً) ط ه للردع (كَلَّا) ط (مَدًّا) ه لا للعطف (فَرْداً) ه (عِزًّا) ه (كَلَّا) ط (ضِدًّا) ه (أَزًّا) ه لا للتعجيل (عَلَيْهِمْ) ط (عَدًّا) ه ط (وَفْداً) ه ط (وِرْداً) ه لئلا تشتبه الجملة بالوصف لهم (عَهْداً) ه م حذرا من إيهام العطف (وَلَداً) ه ط (إِدًّا) ه لا لأن ما بعده صفة (هَدًّا) ه لا لأن التقدير لأن دعوا (وَلَداً) ه ج لاحتمال ما بعده الحال والاستئناف (وَلَداً) ه ط (عَبْداً) ه ط (فَرْداً) ه (وُدًّا) ه (مِنْ قَرْنٍ) ط (رِكْزاً) ه.