القراآت
: (وَفَجَّرْنا) بالتخفيف : سهل ويعقوب غير رويس (لَهُ ثَمَرٌ) وكذا (بِثَمَرِهِ) بفتح الثاء والميم : يزيد. وعاصم وسهل ويعقوب وأبو عامر
: بضم الثاء وإسكان الميم. والباقون بضم الثاء والميم جميعا (مِنْها) على الوحدة : أبو عمرو وسهل ويعقوب وعاصم وحمزة وعلي
وخلف. الآخرون على التثنية لكن بالتشديد من غير ألف في الحالين : قتيبة وابن عامر
وابن فليح ويعقوب بالألف في الوصل. الباقون بغير الألف واتفقوا على الألف في الوقف
(بِرَبِّي أَحَداً) مفتوحة الياء : أبو جعفر ونافع وابن كثير وأبو عمرو. أن
ترني بفتح الياء : السرانديبي عن قنبل غورا بضم الغين وكذلك في (الْمُلْكُ) البرجمي الباقون بفتحها. ولم يكن له بياء الغيبة
الولاية بكسر الواو : حمزة وعلي وخلف. الآخرون بتاء التأنيث وفتح الواو لله الحق
بالرفع : أبو عمرو وعلي. الآخرون بالجر (عُقْباً) بسكون القاف : عاصم وحمزة وخلف. الباقون بضمها الريح
على التوحيد : حمزة وعلي وخلف.
الوقوف
: (مِنْ كِتابِ رَبِّكَ) ط لاختلاف الجملتين (مُلْتَحَداً) ه (عَنْهُمْ) ج لأن ما بعده يصلح حالا واستفهاما محذوف الألف لدلالة
حال العتاب. (فُرُطاً) ه (فَلْيَكْفُرْ) لا لأن الأمر للتهديد بدليل (إِنَّا أَعْتَدْنا) فلو فصل صار مطلقا (ناراً) ، لأن ما بعده صفة (سُرادِقُها) ط (الْوُجُوهَ) ط (الشَّرابُ) ط (مُرْتَفَقاً) ه (عَمَلاً) ج ه لاحتمال كون (أُولئِكَ) مع ما بعده خبر (إِنَّ الَّذِينَ) وقوله : (إِنَّا لا نُضِيعُ) جملة معترضة (الْأَرائِكِ) ط (الثَّوابُ) ط (مُرْتَفَقاً) ه (زَرْعاً) ه ، ط (شَيْئاً) لا للعطف (نَهَراً) ه ط (ثَمَرٌ) ج للعدول مع الفاء (نَفَراً) ، ج (لِنَفْسِهِ) ج لاتحاد العامل بلا عطف (أَبَداً) ه ط (قائِمَةً) لا لأن ما بعده شك من قول الكافر في البعث (مُنْقَلَباً) ه (رَجُلاً) ، ه ط لتمام الاستفهام (أَحَداً) ه (ما شاءَ اللهُ) لا لاتمام المقول (إِلَّا بِاللهِ) ج لابتداء الشرط المحذوف جوابه مع اتحاد القائل والمقول
له (وَوَلَداً) ه ، ج لاحتمال كون ما بعده جوابا للشرط (زَلَقاً) ه (طَلَباً) ه (أَحَداً) ه (مُنْتَصِراً) ، ط وقيل : يوقف على (هُنالِكَ) والأوجه أن يبتدأ بـ (هُنالِكَ) أي عند ذلك يظهر لكل شاك سلطان الله ونفاد أمره (الْحَقِ) ط على القراءتين (عُقْباً) ه (الرِّياحُ) ط